قبل أن تسافر، إستشر سلطات الصحة الوطنية، وراجع الإرشادات والقواعد المرعية في مقصدك النهائي. بعض المقاصد تقوم بفرض قيود محدودة أو شاملة على السفر.
ننصحك دائمًا بوضع واقي الشمس (غير المعطر) ومحاولة البقاء في الظل قدر الإمكان أثناء الحج. سوف يحمي واقي الشمس بشرتك ويبقيها رطبة، مما يقلل من فرص تعرضك لحروق الشمس في الفترات الأكثر حرارة من اليوم.
بصرف النظر عن هذا ، ستلاحظ أيضًا أن الأشخاص ينامون في جميع أنواع الأماكن ، مثل الأنفاق الداخلية وتحت الجسور وفي الشارع وحتى فوق الجبال.
قد لا تظهر عليك أي أعراض عقلية أو نفسية حتى تعود من سفرك، فبمجرد أن تشعر أنك بحاجة للمساعدة توجه إلى طبيبك، وأخبره عن رحلتك، والأنشطة التي قمت بها أثناء السفر، والأدوية والمكملات الغذائية التي تناولتها.
يوجد عدد من العوامل والأسباب التي قد تؤدي إلى حدوث اضطرابات نفسية للشخص أثناء فترة سفره، أو التي تعزز من ارتباط حدوث اضطرابات في الصحة العقلية والسفر، منها: البعد عن العائلة والأصدقاء.
ابحث عن المتنزهات القريبة والممرات الخارجية. اسأل موظفي الفندق عن الطرق الآمنة للمشي أو الركض.
ومع ذلك ، يرجى استشارة الطبيب قبل تناول أي نوع من الأدوية.
يُنصح بالحفاظ على جدول نوم منتظم قدر الإمكان، واستخدام وسائد مريحة أو أدوات مساعدة مثل قناع العين وسدادات الأذن للمساعدة في تحقيق نوم هادئ.
أولاً، ينصح بمحاولة التكيف مع التوقيت المحلي لوجهتك قبل السفر ببضعة أيام. يمكنك ذلك عن طريق تغيير مواعيد النوم والاستيقاظ تدريجيًا لتتوافق مع التوقيت الجديد.
البحث في الأخطار المحتملة أثناء السفر: مثل حالة الطقس في تعرّف على المزيد تلك الفترة، وما يُحتمل التعرّض له من مخاطر طبيعية، ودرجة نقاء المياه والحاجة لشراء مياه الشرب أم لا.
تلعب الصحة والنظافة دورًا مهمًا جدًا في الحياة، خاصة عندما يتعلق الأمر بالسفر للحج. الحج هو الركن الخامس من أركان الإسلام، ويشتمل على مناسك تتطلب أن تكون لائقًا بدنيًا وطبيًا.
فيما يلي قائمة ببعض التحديات الجسدية الشائعة في الحج: اعتمادًا على باقتك ، يمكن أن يكون فندقك قريبًا جدًا أو على بعد أميال من الحرمين الشريف في مكة المكرمة أو المدينة المنورة. لذلك ، سوف تحتاج إلى المشي إلى منطقة الصلاة خمس مرات في اليوم. هناك احتمال كبير أنك ستحتاج أيضًا إلى الصعود إلى أعلى التل.
إن أداء مناسك الحج يحتاج إلى مجهود بدني كبير. إن الجمع بين الحرارة الحارقة والطقس الجاف وحشد الآلاف من الحجاج الذين يسيرون في نفس الوقت، غالبًا في مساحات محدودة، يمكن أن يكون مرهقًا للغاية لجسمك. ووفقا للخبراء، فإن أولئك الذين يشاركون في الأنشطة البدنية أو يمارسون الرياضة يوميا سيكونون مجهزين بشكل أفضل للتعامل مع تحديات الحج السنوي. من ناحية أخرى، بالنسبة لأولئك الذين يعانون من نمط حياة كسول وغير صحي، يوصى بشدة بالحفاظ على لياقتهم قبل الصعود إلى الحج.
الحج هو الركن الخامس من أركان الإسلام ، ويشمل الطقوس التي تتطلب أن تكون لائقًا بدنيًا وطبياً.